(مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ ) أثبت العراقيون للعالم أجمع ولكل المدعين بحقوق الإنسان : أنهم أهل للتراحم والاصالة والأخلاق ولاتباع إرشادات دينية توجهه للانصياع نحو تطبيق ما يقوله المختص للحفاظ على الإنسان والإنسانية وكل من خالف ذلك فإنه يتحمل ذنباً ويكون سبباً بموت الناس بنشر الوباء هذا الالتزام أزعج أعداء الإنسان فحشدوا أسلحتهم القذرة لكسر ذلك الحظر الصحي لإبادة الإنسان! وهذا ليس غريبا عليهم فجنودهم القذرون موجودون . فلا داعي لجلد الذات كل شيء واضح فلك أن تختار جنتك تحيى فيها بدءا بدنياك ... وأما نارك محيطة بك من ساعتك الى آخرتك ... #مؤامرة_لنشر_الوباء
اخرى
تباً لأمة رضيت بقتل قادتها غدراً، مسرورة تتراقص على دمائهم فرحاً. أنسيت تضحياتهم المشرفة؟ أم نسيت دماء شهداء الحشد الشعبي، التي ضمنت حياة آمنة لهم ولأبنائهم طيلة هذه الفترة؟ أم نسيت أن عدوهم اللدود الشيطان الأكبر أمريكا قد قتلت أبناءهم من الحشد الشعبي منذ ايام قلائل؟ هل دماؤكم ودماء أبنائكم رخيصة إلى هذا الحد؟ أم هل دماؤهم مصونة ودماؤكم مهدورة مستباحة لكل احد؟ تضامنوا ... تكاتفوا ... وتسلحلوا بسلاح الإيمان والعقيدة لتوجيه ضربة موجعة إلى عدوكم، ووضع خطوط حمراء لايمكن تجاوزها، صوناً لكم ولوطنكم وحرمتكم المستباحة.
اخرى
نواجه في علاقاتنا عراقيل كثيرة ومن بينها: "سوء الفهم".. والذي يؤدي غالبا" الى فسخ العلاقة الجميلة التي كانت تربطنا بهم يوما" ما.... فكم من مقصود لا يفهم.. ومفهوم لا يقصد... لذلك لابد من : ضبط النفس *والكاظمين الغيظ*... المناقشة البناءة واستخدام الالفاظ المناسبة. الابتعاد عن العناد *والعافين عن الناس*. حسن الظن بالآخرين وعدم سوء الظن بهم وأن نبحث لهم عن أعذار اذا لم يقوموا بتبرير وجهات نظرهم وآرائهم.. وأخيرا"..... وهل هناك افضل من أن نكون مطبقين للحديث الشريف : *احمل أخاك على سبعين محملا"*
اخرى
جوهر التدين الموصل للسعادة هو السير وفق النظام الإسلامي، فهو نظام متكامل في جميع مستوياته، وتشريعاته متوافقة مع فطرة الإنسان، والمصلحة من هذا النظام تعود للإنسان نفسه، حرم الدين الإسلامي قتل النفس والشعارات التي تُرفع الان (الموت بكورونا أفضل من الموت بالجوع) شعارات متعطشة للأرواح والتصديق بها دعوة لقتل النفس، الوباء بلاء والمؤمن لا يخلو من البلاء لعدة غايات، لكن المؤمن لا يقتل نفسه او يدفع نفسه للتهلكة، كما ورد في الكافي عن الإمام الباقر( عليه السلام ):"إن المؤمن يُبتلى بكل بلية ويموت بكل ميته إلا أنه لا يقتل نفسه"، فعلى المؤمن أن يسمع صوت المرجعية الذي يقول أسمعوا الصوت الطب، والخروج الان بدافع إن الجوع أشد من الوباء يُحتمل ان يجلب لك الضرر بنسبة أكبر من جلب منفعة، ثم أن أغلب الأعمال الآن متوقفة، أما إذا كان كسر الحظر من أجل مظاهرة فنسبة جلب الأذى تكون مضاعفة، لأنه يُسبب تجمع والتجمع في مثل هذه الظروف له آثار سلبيه تكلم عنها كثيرون، ثم إن الضرر المُحتمل لا يتوقف على الشخص الذي عرض نفسه للخطر دون ضرورة، فقد يؤذي غيره ومن آذى غيره فقد آذى نفسه وروحه على المدى البعيد، وخير إحسان ومنفعة يقدمها الفرد لنفسه ولعائلته هو بث الأمل و الطمأنينة والعمل بالأسباب، ويُرسخ عقيدته بعدالة الله تعالى، فذلك أفضل من جلب الوباء لِدارك بكسر الحظر . لا لكسر الحظر.. #نعم_للتكافل_الاجتماعي
اخرى
وكلما سرت خطوة أصبح الطريق أكثر صعوبة... أنفاسي تكاد تتوقف من شدة الإرهاق... ولكنه طريق جميل على رغم صعوباته... فمن سيأتي بعدي سيجد ما تركت من أثر فيجدُّ ويجتهد سأرسم الطريق لمن بعدي سأسعد بلقاء ربي...
اخرى
سرت إلى حيث أخذني قلبي إلى ذلك النور... سرت محملًا بالآهات والشوق... سرت تاركًا خلفي آثارًا... مرة كانت آثار حسناتي ومرة كانت آثار سيئاتي... لكنني لم أتراجع ولم اسقط بل أصبحت أقوى وأسرع... فقلبي كان يجاهد وهو من يسير إلى ذلك النور مهما حصل سأصل وإن سرت متعرجًا وإن أوشك الغروب وان ظهر غيم يحاول أن يحجب النور وإن وإن... لكنني قاومت ولم اغمض عيني أو التفت، كي لا يضيع عني ذلك النور الذي لاح لي في الأفق، وما زال يجذبني إليه وأنا أسير دون تردد...
اخرى