بقلم: نورا كاصد العبودي أشتاقُ إليك بعقوقي وبرّي هل أنت مستاءٌ مني إلى هذا الحد؟! لم تعد أحلامي تأويك.... على غير عادتي، لم أكتب منذُ أيامٍ لكَ أو عنكَ ... تعوَّدتْ حروفي على رسمِ اسمك.... حروفي التي تبثُّ حزني الجلل عليكَ باتت اليوم تبكي وتصفُ وطني الجريح..... تنسابُ مني الكلمات دموعًا على السطرِ حزنـًا على إخوتي ... وخاطرتي تنبضُ بقلبك يا أبي .. سيقرؤون حزني .. ويعرفون ألمي .. ويرون غصّات الليالي.... سيعلمون أنَّ عمري من دونكَ ناقص أيامه تشبه لياليه، تتلقى الصفعات... صفعاتُ الذكريات الموجعة والوطن المشتت في جحيمِ الصراعات... بين فقدٍ وغيابٍ وضياعٍ نحيا لنُعدَّ الوقت المهدور... والسنين الضائعات أبي الحنون ... أشتاقُ إليك بعقوقي وبرّي أ فتقبلني وفي قلبي وطني؟! جئتك أطلبُ العفو والعودة إليك أرجو منك العطف كما كان..... فما أنا إلا منك وإليك.
اخرىبقلم: زهراء المتغوي مرّي أيا نسقَ الجمــــالِ عليَّا .... ولتعبري مثل القصائد فيّا يا (جمعة) الوعدِ الذي أشتاقه .... يا همسَ أغــنيّةٍ على شفتيّا لي في انتظار الياسمين حكاية .... هلا أعدتِ بها الهوى المنسيّا لـحــنًا رقيقًا ، نوتةً ، تنهيدةً .... نايًا تذبذب في الضميرِ شجيّا صورًا من الذكرى أكادُ أضمّها .... فتصبّ لي كأس العناقِ شهيّا يا (جمعة) الإحساسِ أرهقني الظما .... ولقد بلغتُ من الحنين عتيّا حتى الـجـهات إليك مـذ أدمنتها .... صارت تـهاتفني : إليّ إليّـا فأعــــــودُ بوصلتي إليك تحثني .... من ذا يضاهي في اليقينِ نبيّا ؟ .... جمعة عذبة
اخرىافرغ عقلك من الأفكار السلبية.. وحاول أنْ تجدَ حلًا للمشاكل بدلًا من كثرةِ التفكير بكونها مشكلة.. توكلْ على اللهِ (تعالى) في كلِّ شيء.. تقرّب من الله تعالى.. استغفره كثيرًا... ثقْ في قضاءِ الله (تعالى) وقدره.. وأنَّ كلَّ ما يحدثُ لنا خيرٌ حتى لو كنا لا نرى ذلك.. لأنَّ الله (تعالى) يعملُ كل شيءٍ في صالحك.. وبهذا سترتاح وتشعر بالسلام.
اخرىإلهي أنت العالم بضعفي أعنّي على نفسي فلقد تعبت من تخبطي وسوء قراراتي ما عاد شيء يسعدني اوهامي اثقلت كاهلي لم اعد ارى لذة في اي شيء فالشك ملأ راسي والشيطان يوسوس في صدري فإن لم تعني فلا نجاة لي يا إله الغافلين يا مقبلاً على المعرضين يا حبيب التوابين تب علي #يا_قرة_عين_من_لاذ_بك
اخرىكم نحكم على أُناس من أول نظرة؟ هذا غير متعلم! وتلك امرأة مُسنة، ليس لنا حاجة بمرافقتهم! لكن في الحقيقة... وعند مجالستهم... فإنّ الحكمة تنطق بها أفواههم، والأمل ينبعث من أجسادهم.. ذلك لأن قلوبهم نقية مورقة.. ذكر الله تعالى لا يفارق شفاههم.. تلك القلوب هي التي تدعونا لنتعامل معها، #فتأمل
اخرى