إنّ من صفّق للكافر حينما قتل شهداء المقاومة الإسلامية، هو خير مصداق لمنافق، متلوث الفكر، لذا ينبغي الحجر على عقله؛ ليتشافى؛ لئلا يبث سموم أفكاره بين المؤمنين. يا ويحَ أمة تسفّه ثقاة قادتها. #مؤامرة_لنشر_الوباء
اخرى(وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ). التزم بالحظر الصحي والتعليمات قبل أن يصيبك الضر فوجود من يخاف عليك ويصرح لك بالنصائح والتعليمات التي تحميك من الموت بالوباء مع قلة كل أمكانيات الدولة... هذه من نعم الله أن من علينا صمام أمان موجود فينا ولا تقلق على نفسك من الجوع فالله تعالى يرزقك من حيث لا تعلم . ( مَّآ أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍۢ فَمِنَ ٱللَّهِ ۖ وَمَآ أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍۢ فَمِن نَّفْسِكَ ۚ ...). (هو فقط يرشدك إلى الطريق ) ... فاتبعه ولا تتبع من يضلك عنه! #مؤامرة_لنشر_الوباء
اخرىأعداء الإنسانية لا يهمهم نوع السلاح المستخدم همهم الأكبر كم عدد الضحايا وخير مثال: ما سببته قنبلة نووية أحرقت الأرض والحرث والنسل لعدة سنين فلا تأمن عدوك ولا تخدع نفسك كسرك للحظر الصحي مساعدتك بنشر جنود وسلاح عدوك ليفتك أكثر بك وبأهلك وإخوتك انتبه فإنها ليست للإصلاح أنما #مؤامرة_لنشر_الوباء
الخواطرأيها الجبل الشامخ في أرواحنا! ياوطنًا مداد خيره عبر الأزمان... بل تاريخ مجد خُط بدماء أجداده؛ كي يثبتّوا وتد الدين... ننتظرك أن تقوم لتبسط العدل وتحق الحق... فتهتز عروش الظالمين و تزلزلها تحت أقدامهم وترفع أشرعة سفينة النجاة... وتبحر بنا إلى شاطئ الرحمة والمغفرة لترسو بشيعتك ومحبيك ومواليك نحو الأمان يا صاحب الزمان...
اخرىبقلم: حسين فرحان قضية إيجاد العلاج للفيروس أمر تخصصي لا تتوفر أدواته العلمية لدى معظم الناس.. ما يسعنا فعله هو أن نتحلى بوعي صحي يجنبنا مخاطر الإصابة.. قد نسمع من هنا أو هناك عبر مواقع التواصل أو بعض القنوات أصواتًا تدعي اكتشافها لحلول طبية يتم تقديمها على شكل وصفات عشبية أو أغذية معينة أو ما شابه ذلك، لكنها في الواقع وصفات تستدعي التجربة قبل الترويج ولا أظن أنّ أحدًا من هؤلاء قد جرب طريقته بشكل عملي على شخص مصاب بالفيروس، وهذا ليس استهانة بقدرات هؤلاء بقدر ما هو التزام بالبديهيات العقلي، التي تفرض على المتلقي العاقل أن يطرح مجموعة أسئلة: ١- هل اختلط صاحب التجربة -دون خوف من العدوى- بشخص مصاب وأعطاه الترياق غير المجرب وانتظر النتيجة ليعلن نجاح تجربته؟ ٢- هل هنالك عاقل قد اكتشف أنه مصاب بالفيروس فترك اللجوء إلى المستشفيات مع ما بها من معدات وأجهزة وتوجه لصاحب وصفة علاجية غير مجربة؟ ٣- العلاج يكون ناجعًا وناجحًا حين تتم تجربته على مجموعة معتد بها من الأشخاص بحيث تُراعى فيهم الفئات العمرية والحالة الصحية لهم وكذلك التأثيرات الجانبية لهذه العقاقير وهي أمور نذكرها إجمالًا وإلّا فأهل التخصص أدرى بشعابها... فهل توفرت مثل هذه الإمكانات لمن يعلن عن اكتشافه لعلاج؟ إنّ ما يسع عامة الناس في مثل هذه الأمور الهامة وفي مثل هذا الشغل الشاغل هو انتظار ما ستؤول إليه نتائج مراكز الأبحاث الطبية وهذا من المسلمات وبمجرد ظهور مصل مضاد أو لقاح فأنك ستجد البشرية قد اتجهت نحوه وتعاطته باطمئنان شأنه شأن كل اللقاحات التي درأت عنها مخاطر الأوبئة منذ قرن من الزمن. ولو توجهنا ببوصلة أفكارنا نحو اكتشاف وابتكار طرق جديدة للوقاية أو أدوات تسهل على الناس آليات المواجهة كان ذلك أكثر جدوى من البحث عن (علاج) تقتضي الضرورات أن تتوفر له إمكانات هائلة لا تمتلكها حتى بعض الدول فضلًا عن الأفراد. أما أن يطل عليك شخص عبر الفيس بوك فيستهل خطابه بغليظ الأيمان ثم يدلو بدلوه فيبدأ بسرد تركيبته العشبية التي ستريح البشرية من هذا الوباء فهذا يجعلك على مفترق طرق عليك أن تختار بينهما فأما أن تركن إلى طريق الإيمان بالتخصص الطبي القائم على أسس علمية راسخة وإما أن تتجه إلى الإيمان بوصفة ربما لا تنفع حتى في علاج سعال بسيط.. لا مجال هنا للمجازفة بل لا مجال أيضًا للاختيار فالمصاب بالوباء لن يجازف بتجربة وصفات طب الأعشاب في اللحظة التي يبدأ كل عضو في جسده بالشعور بألم خاص به وحين تبدأ عنده نوبات الاختناق وضيق التنفس. الفيس بوك ومواقع التواصل الاجتماعي منحت الفرصة لكل شخص أن يتكلم بما تشتهي نفسه دون رقيب.. دون ضوابط.. دون دراية.. والمتلقي هو جمهور تتباين ثقافاته بين الوعي وبين الجهل.. وقضية كورونا وعلاج كورونا لا تحتمل اللجوء إلى طبيب أعشاب مع احترامنا وتقديرنا للكثيرين من هؤلاء الذين ورثوا عن آبائهم وأجدادهم هذه المهنة وعرفوا أسرارها بل استندوا في الكثير منها إلى طب النبي والأئمة (صلوات الله عليهم)، لكن مع مثل هذا الفيروس وهذه الجائحة فالأمر يحتاج إلى قدرات طبية عالية وإلى تجارب يراعى فيها عامل الزمن فالبشرية اليوم في سباق مع هذا الوباء الذي لم يمهل البعض من الناس لحظة وداعه الأخيرة.
اخرىجلست عند مفترق الطريق... حيث لم يبق صديق... سوى زفرات وشهيق... ندم يشعر قلبي بضيق... يسلب أنفاسي يعيدني إلى ماضٍ سحيق... ما الذي قلته؟ ما الذي فعلته؟ الآن وقد بقيت وحيدًا... الآن وقد ملأتُ صحيفتي نقاطًا سودًا... كنت انظر الى الأمور من زاوية ضيقة لم أعرف أنّ الصورة لها ألف لون غير اللون الأسود الذي أراه. ها أنا ذا جالس مرددًا قوله تعالى: "بل الإنسان على نفسه بصيره ولو القى معاذيره".
اخرى